- الأمم المتحدة تحذر من تعرض أكثر من مليون نازح للخطر نتيجة القتال في مأرب
- تكشف لـ"رويترز" تفاصيل "المحادثات المباشرة بين السعودية وإيران"
- الحكومة: حملة التحصين ضد فيروس كورونا تنطلق الثلاثاء المقبل في 13 محافظة
- محافظ مأرب يؤكد أن ميليشيا الحوثي ليست سوى وكيلاً للمشروع الفارسي
- البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لتبني مبادرة لإنقاذ اليمن ورفع المعاناة الإنسانية
- نائب الرئيس ويؤكد أن البطولات والتضحيات ستطوي صفحة الكهنوت
- الحكومة ترحب بدعوة مجلس الأمن إلى وقف التصعيد العسكري
- الأمم المتحدة: هجوم الحوثيين على مأرب يشكل تهديدا خطيرا لأكثر من مليون نازح
- المبعوث الأمريكي إلى اليمن يدعو لوقف هجوم الحوثي على مارب ويؤكد تفاقم معاناة اليمنيين
- اليمنية تستأنف تشغيل الرحلات بمطار الريّان ابتداء من 9 ابريل الجاري
- الرئيس هادي يبحث مع وزير الخارجية البريطاني تأمين الملاحة وتطورات الأزمة
- - يعلن انطلاقته في فضاء الإعلام - Diplomatic-Yemen
شريط الأخبار
أالولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، أنها تدرس مبادرات سلام حول اليمن، حسبما أكدته الخارجية البريطانية والأميركية.
وعلى هامش اجتماعات منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، في بروكسل، التقى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن مع نظرائه الأوروبيين؛ البريطاني دومينيك راب، والفرنسي جان إيف لودريان، والألماني هايكو ماس. وفقا لصحيفة "الشرق الأوسط".
وبحسب الصحيفة، فقد ناقش اللقاء ملفات عدة في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي؛ خصوصاً مبادرات السلام المقترحة في اليمن، وأبرزها المبادرة التي أطلقتها أخيراً المملكة العربية السعودية والجهود التي يبذلها المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث والمبعوث الأميركي لليمن السفير تيم ليندركينغ.
وقال وزير الخارجية البريطاني إنه التقى مع نظرائه؛ الأميركي والألماني والفرنسي، لبحث مبادرات سلام من أجل اليمن.
وكتب في تغريدة على «تويتر» ضمّنها صور أعلام الدول الأربع، بدلاً من ذكر أسمائها، قائلاً إنه «من الضغط من أجل السلام في اليمن، إلى منع إيران من أن تصير قوة نووية، تقف بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا معاً كقوة للخير».
وأضاف: «التقيت شخصياً للمرة الأولى بلينكن وهايكو ماس وجان إيف لو دريان لبحث التحديات والفرص التي تنتظرنا». كما أفاد الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس، في بيان، بأن بلينكن ناقش ملف اليمن مع هذه الدول.